AUB Libraries Online Exhibits

Sample Excerpts from correspondence addressed to Dr. Zurayk 1928-1950

Vice President Zurayk  at Commnecement 1955.jpg

Vice-President Zurayk with a graduate at Commencement 1955

Archives and Special Collections, Jafet Library, AUB

Introduction

What follows is a series of excerpts from select correspondence sent to Dr. Zurayk from mentors, teachers, friends, and colleagues, but mostly from students seeking his advice, and the guidance of an admired teacher. Spanning 22 years, from 1928 to 1950, the excerpts from the selected letters on display here, shed light on various sociopolitical aspects of the Arab World during this formative period of its history. They also demonstrate the depth and breadth of Dr. Zurayk ’s intellect, his genuine commitment and integrity, and the seriousness with which he tried to live up to his convictions and values. But perhaps above all,  the letters testify to the genuine admiration, respect, inspiration  and transformative lasting impact that Zurayk had on his interlocutors. These letters stand as a witness to what true human contact and dialogue can look like, when as Plutarch said, “education lights up the mind like a fire”, rather than “fills it like a vessel”.

 
Philip Hitti 1.jpg

Letter from Philip Hitti, AUB, American Office, New York City on 13 July, 1928

Archives and Special Collections, Jafet Library, AUB

Letter from Philip Hitti, AUB, American Office,
New York City on 13 July, 1928

“Dear Costi, […]

Let me therefore sum up my advice for you for which you ask and leave it to you to do whatever you wish with it. To begin with, I would not have advised you to go to the University of Chicago because I do not believe you will get there what you want, but since you are already there and since it is now difficult for you to get into Princeton at this time, my suggestion would be that you remain all the year round in the University of Chicago, that you will take the necessary rest, recreation and outside interests, and that you plan to be in Princeton next year. In the meantime, that you knock out the idea of a Ph.D. from your head as a primary idea and that you knock out Yale or Harvard or any other college out of your head too. If the Ph.D. comes without any unusual twisting of interests by the summer of 1930, well and good; otherwise, let it wait for another trip to America. […]

Sincerely yours,

Philip Hitti”

 
Letter from Charles Malik to Constantine Zurayk, 1952.jpg

رسالة من شارل مالك الى قسطنطين زريق يهنئه فيها بعودته الى الجامعة الأميركية في بيروت ، 1952

مجموعة قسطنطين زريق، قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة، مكتبة يافت، الجامعة الأميركية في بيروت

 

رسالة من شارل مالك 

واشنطن, 10 آب ، 1952 

أخي كوستي " 

اشكرك لرسالتك المؤرخة 21 تموز : أشكرك لمجرد ذاتها واشكرك أيضاً لروحها ولمحتوياتها

 اهنئك باخلاص تام لنجاحك في مهمتك في سوريا خلال السنوات الثلاث الماضية، واذا احزن لهم لخسارتهم إياك أفرح للجامعة في بيروت وللبنان لربحهم إياك. وقد سرني على الاخص تقدير سوريا بمختلف هيئاتها  لجهودك. ثم أرجو لك، كما ترجو أنت لنفسك، ان تتمكن في بيروت من العودة الصاخبة الهنيئة الى المتعة التأملية العقلية، فتطل من جديد على آفاق الحقيقة الحقة الاخيرة وتكتنفها بثقة  

" المخلص شارل

 
صبحي دجاني.jpg

رسالة من صبحي دجاني  الحي الالماني، القدس في 11 آذار 1933،

مجموعة قسطنطين زريق، قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة، مكتبة يافت، الجامعة الأميركية في بيروت

 

  ،رسالة من صبحي دجاني 

الحي الالماني، القدس في 11 آذار، 1933 

سيدي الاستاذ زريق " 

 تحية طيبة وسلاماً عاطراً

أخبرني الاستاذ سولطو أنه سيزور فلسطين في شهر نيسان فليتك تستطيع أن تأتي أنت أيضاً ليحظى تلاميذك بمقابلتك وسماع حديثك العذب اللطيف. لقد وعدني القائم باعمال السكرتير العام لحكومة فلسطين ان الحكومة سترسلني على حسابها الى إنجلترا لدرس موضوع (تعليم المكفوفين) ولا أدري اذا كان هذا الوعد سينفذ أم لا. سأقضي باقي هذا الشهر في أريحا وقد اقضي قسما من الشهر الآتي فيها ايضاً. ان المطر قليل جداً في هذه السنة ويخشى أن تكون العاقبة وخيمة لقلة المياه وقلة الحبوب. لقد جف النبع في صويلح القرية الواقعة بين عمان والصلط ولقدد جفت مياه الصلط أيضاً. أما في القدس فان البلدية تفكر في جلب المياه اليها من نهر الاعوج قرب مدينة يافا (والمسمى بالهدار). أني أفكر في دخول مدرسة الحقوق في العام المقبل لأن مهنة المحاماة هي خير مهنة يمكنني ان أتعاطاها ولا أدري إذا كانت الحالة المالية ستسمح لي بذلك 

واسلم لتلميذك المخلص 

 "صبحي دجاني

مجيد خدوري.jpg

رسالة من مجيد خدّوري الى الدكتور زريق ، في 27 أيلول، 1933

مجموعة قسطنطين زريق، قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة، مكتبة يافت، الجامعة الأميركية في بيروت

 

 ، رسالة من مجيد خدّوري 

في 27 أيلول، 1933

،حضرة أستاذي الكريم الدكتور زريق الاكرم"

، بعد التحية والاحترام

أما ما حدث من حوادث الاشوريين وتوتر العلاقات "الاجتماعية" بين المسلمين والمسيحيين، ووفاة  جلالة فيصل فقد أدى كل ذلك الى لغط كلام كثير "وازمات" إجتماعية وسياسية فضلاً عن الازمة الاقتصادية! ولا حاجة لي أن أخبركم بشيء عن هذه الحوادث فلا بد ان قرأتم عنها في الجرائد. لكن ما لم تنقله الجرائد (حتى الاجنبية التي عنيت بالموضوع واستقت أخباراً مستفيضة – تلك التي اطلعتُ انا علبها ---) لم تذكر شيئاً عن نقطتين مهمتين قد علمتهما ممن شهد الحوادث بنفسه وذلك (اولاً) ان التيارين (الاشوريين) كانت تحرضهم على العصيان كل من انكلترا وفرنسا سراً وتمدهم بالذخائر والعتاد (أولا يخفى ان التيارية فقراء). ثانياً أن التيارية كانوا قسمين: قسم موال للحكومة الواقية وطائع لها برئاسة ملك خوشابا. والقسم الآخر ثائر برئاسة مار شمعون. لكن الستائر الواقية التي فسحت لها المجال الحكومة الواقية (او بالاحرى التي فسح لها المجال بكر صدقي) وهي جيوش غير نظامية لم تفرّق بين القسمين فكانت تنهب وتقتل بكل من عليه سِماء "اثورى" فقتلت اكثرهم وبقيت النساء أرامل والاولاد يتامى  [...] كلهم جائعون

                                                                    " المخلص مجيد خدوري

 
هاشم جواد.jpg

رسالة من هاشم جواد الى الدكتور زريق بغداد في 9 شباط، 1933

مجموعة قسطنطين زريق، قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة، مكتبة يافت، الجامعة الأميركية في بيروت

 رسالة من هاشم جواد

بغداد في 9 شباط، 1933

استاذي المحترم،"

[...] إن حياة التدريس تبعث الحكمة والنشاط لانني انما اخدم أولاد الامة التي على حسابها تعلمت ومن أموالها تغذيت طيلة اربعة اعوام، وما أجمل ان يكون الفرد مقوماً لعقول طرية كالطين تأخذ الاشكال التي يهواها المدرس، اننى والحق يقال لاجد اللذة التي كنت احلم بها وان طي اذ ليس هناك بين خريجي الجامعة سوى اربعة وخمسة من يعتمد عليهم في خدمة المجتمع، ولا أظن أن هذه الحكمة هي في العراق فقط وإنما هي نفسها في فلسطين وسوريا أيضاً، وهذا مما يؤسف اليه كثيرا،ً. [...]

  المخلص هاشم جواد"

 

 

 


 

أفيفا طوروفسكي.jpg

رسالة من أفيفا طوروفسكي الى الدكتور زريق حيفا في 25 حزيران  1939

مجموعة قسطنطين زريق، قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة، مكتبة يافت، الجامعة الأميركية في بيروت

 

 

 

  رسالة من أفيفا طوروفسكي 

 حيفا في 25 حزيران، 1939 

 حضرة أستاذي العزيز والمحترم الدكتور ق. زريق في بيروت " 

  ، تحية وسلاماً يا أستاذي! لم أنس الى اليوم كلامك قبل مغادرتي لبيروت فقد اشرت عليّ الا أترك تاريخ العرب القديم ولكن وا اسفا! فأني قد تركت لسوء الحظ التاريخ بكامله وبذلت جهدي لتعليم اللغة العربية (اعمل معروفاً لا تضحك). فهذه السنة الثانية التي أعلم فيها. وقد أصبحت الآن وأنا أعرف أقل مما عرفت لما كنت في بيروت (هل تستطيع أن تتصور ذلك؟) لاني لا أسمع إلا إنخلاط  التلاميذ ولا تتاح لي الفرصة لاجتمع باصدقائنا من العرب. فإن الحالة السياسية وصلت في السنة الأخيرة الى درجة لا تتطاق فأصدقاؤنا يخافون من المجيئ الى حي اليهود (هادار هاكرمل) ونحن لا نزورهم للسبب نفسه. فلا اسمعهم الا بالراديو. وهذا أيضاً فقط مراراً معدودة لقصر الوقت. فكذلك انسى من يوم الى الاخر القليل الذي قد عرفته في بيروت ،تفضل بقبول فائق الاحترام " 

  المخلصة

أفيفا طوروفسكي

أنيسة روضة.jpg

رسالة من أنيسة روضة  بغداد في 28 كانون الثاني 1939

مجموعة قسطنطين زريق، قسم الأرشيف والمجموعات الخاصة، مكتبة يافت، الجامعة الأميركية في بيروت

 رسالة من أنيسة روضة

بغداد في 28 كانون الثاني 1939،

الاستاذ الفاضل"

أنني أشعر مع هذا البلد الناشيء كثيراً ولكن يؤسفني انني أتذمر من المتعلمين فيه، من رسل الثقافة! ولكن ما هذا ليهبط من عزيمتي لانني اداريها بالعمل. وبالعمل أنا أفكر بنفسي والآلامها.فأنا لا أريد العودة الى العراق قبل أن أرى في سوريا حكومة قوية نرسل بواسطتها معززين مكرمين من جهة ومن جهة أخرى أريد ان أغذي العقل قليلاً فهو أبداً جائع في العراق.سئلت الشهر الماضي أن أؤسس فرعاً نسائياً لنادي المثنى - النادي الذي يشتغل هنا للقومية الصحية – ولقد باشرت به واملي كبير وعندنا مشروع اخر نشرف عليه لجنة من نادي المثنى يرأسها رئيس صحة المعارف تريد أن تنشئ مشروعاً لانعاش القرية. ستبدأ بقرية الحارثية التي تخص جلالة الملك آملة بهذا أن تنال عطفه المادي. ولقد طلبوا أني ان اخبرهم عن مشروعنا في لبنان وتنظيمه وقانونه الاساسي ففكرت بالقانون الذي وضع في المؤتمر في جديتا بإنه باستطاعة العراق تطبيقه حرفيا - وهذا ما يحقق أحد الاهداف التي تتطلع إليها   [...] 

 تحية صادقة من المخلصة

 " أنيسة روضة