آراء معاصريه بالمكتبة
: أما آراء معاصريه والمحدثين من أدباء ومثقفين الذين زاروا المكتبة، فقد تعددت وتنوعت كما يلي
جرجي زيدان
(اديب وروائى ومؤرخ وصحفى، 1861-1914)
«لا استطيع السكوت عن إعجابي بما رأيته من الرغبة في البحث والصبر على العمل في خدمة آداب اللغة»
شكر الله الجر
(كاتب وشاعر لبناني مهجري، 1898 - 1975)
«...إذا قُدِّر وفقد لبنان مكتبته الوطنية استعاض عنها بمكتبة فقيد لبنان العلامة الكبير عيسى إسكندر المعلوف دون أن يشعر بفراغ»
فؤاد إفرام البستاني
(عميد الجامعة اللبنانية، 1904-1994)
أول ما يتولى الداخل الى مكتبة المرحوم عيسى إسكندر المعلوف عاطفة الهيبة والإحترام، الهيبة التي يفرضها مقام أهله والاجتهاد والاحترام لذكرى الشيخ الجليل الذي قضى حياته منقباً عاملاً دارساً فترك للأجيال ثمار جهاده ومجهوده وذخراً ثميناً ومثلاً صالحًا.